- فوز فريق النادى الاهلى على الترجى اليوم بهدفين نظيفين ، يضمن تأهل الفريق الى الدور قبل النهائى لدورى الأبطال .
- المبارة فى نظر البعض - أمام فريق بحجم الترجى العنيد - قد تكون غاية فى الصعوبة و لكنها بالطبع ليست مستحيلة ، وتتطلب فقط التركيز و عدم التفريط فى الفرص المتاحة امام مرمى الترجى والاهتمام بالجوانب الدفاعية .
- مبارة الاهلى و الوداد المغربى كان نجمها الاول مستر مانويل جوزيه ، حيث أدى الفريق المبارة بخطة جديدة لم يألفها اللاعبين من قبل ، وهى الإعتماد على التمريرات البينية الطويلة فى عمق الدفاع المغربى عن طريق الماجيكو أبو تريكة ، والتى أثمرت أحداها عن إحراز محمد ناجى جدو هدف الأهلى الوحيد .
- وحسن ما صنع الكابتن مانويل عندما لعب بمحمد ناجى جدو و ديمونيك ديسيلفا فى خط الهجوم ، لقدرتهما الفائقة على إختراق خط دفاع الخصم و الإستفادة من التمريرات البينية لأيو تريكه ، ولو كان ديمونيك موفقا فى الفرص التى اتيحت له امام مرمى الوداد لكان لنتيجة المبارة شأن آخر .
- إذا كانت مهمة النادى الاهلى امام الترجى ( صعبة ) ، فلا شك أن مهمة الوداد امام المولدييه ( أكثر صعوبة ) ولو سارت أحداث المبارة بشكل طبيعى ، لكانت مهمة الوداد ( شبه مستحيلة ) ..!!
- لا للشماريخ و الصواريخ و الليزر ، نعم للتشجيع المثالى منذ الدقيقة الاولى و حتى الثانية الأخيرة ، وكفى ما تتحملة ميزانية النادى الاهلى من عقوبات ونقل مباريات ، آذاء تصرفات غير مسؤلة لبعض متعصبى الاولتراس .! .
- ما فعله وكيل اللاعبين الكابتن محمد شيحة ، فى قضية عبد الله السعيد ، لا يمت للإحتراف بصلة ، ويؤكد إنه لازال ينقصنا الكثير حتى نصل الى دنيا الساحرة المستديرة .
- إذا كيف يصر الكابتن شيحة على إتجاه اللاعب الى نادى معين ، على الرغم من إعلان اللاعب عن رغبته المؤكدة فى الإنتقال للنادى الأهلى .
- ولو إننا ندير الامور بإحترافية بعيدا عن الغوغائية و التشنج ، لإنتقل اللاعب الى صفوف النادى الأهلى دون أن يحصل النادى الاسماعيلى على أية مقابل نظير إنتقال اللاعب .
- حيث تنص لوائح الفيفا على أحقية اللاعب فى فسخ عقده مع ناديه بشكل مباشرفى حالة عدم حصوله على مستحقاته المتأخرة .
- ولكن رغبة النادى الاهلى الحقيقية على الإحتفاظ بعلاقات متميزة مع إدارة النادى الإسماعيلى ، وتجنبا لحدوث صدام معتاد مع جماهير النادى الاسماعيلى المتعصبة هى التى دفعته الى اللجوء الى التفاوض مع مجلس إدارة الاسماعيلى .
- لم يخسر النادى الاهلى كثيرا بإعارة أمير سعيود الى قلعة الدراويش ، فالكل يعلم أن أمير سعيود لن يستطع أن يأخذ فرصته فى خط هجوم النادى الاهلى المفعم بمجموعة من أفضل لاعبى مصر ، خاصة بعد ضربة الجزاء ( الكاريكاتوريه ) وضم سليمان و السعيد و إقتراب عودة الزئبقى بركات ، وربما نجح أمير سعيود مع الدراويش فيعود للأهلى فى ثوب جديد .!!
- بضم اللاعب عبد الله السعيد الى النادى الاهلى يكون النادى الاهلى قد نجح فى فترة الانتقالات الصيفية فى ضم ستة من أفضل لاعبى كرة القدم فى مصر ، بالإضافة الى بقاء أحمد فتحى وشهاب وعودة عماد متعب ومحمد شوقى وتألق رامى ربيعة ،وبذك يكون النادى الأهلى فى فترة زمنية قياسية قى نجح فى بناء فريق جديد .!
- كلما تحدثت مع أحد المقربين عن مستوى حراسة المرمى فى النادى الأهلى ، قال بأن محمود أبو السعود حارس مرمى ( مبشر ) ولكن بشرط أن يأخذ فرصته و يستعيد ثقته بنفسه .!!
- كل الشكر لمهندس الصفقات عدلى القيعى و للكابتن سيد عبد الحفيظ ، ورجل المهام الصعبة الحاج محمد عبد الوهاب .
- تصريح اللواء علاء مقلد بأن دخول نادى الزمالك ( المفلس ) فى مفاوضات وليد سليمان كان من أجل رفع سعراللاعب على الأهلى ، ثم دخول نادى الزمالك فى مفاوضات مع الدراويش من أجل رفع سعر اللاعب عبد الله السعيد على الأهلى ، يؤكد صحة المثل القائل ( اللى إختشوا ماتوا ) ..!!
- المبارة فى نظر البعض - أمام فريق بحجم الترجى العنيد - قد تكون غاية فى الصعوبة و لكنها بالطبع ليست مستحيلة ، وتتطلب فقط التركيز و عدم التفريط فى الفرص المتاحة امام مرمى الترجى والاهتمام بالجوانب الدفاعية .
- مبارة الاهلى و الوداد المغربى كان نجمها الاول مستر مانويل جوزيه ، حيث أدى الفريق المبارة بخطة جديدة لم يألفها اللاعبين من قبل ، وهى الإعتماد على التمريرات البينية الطويلة فى عمق الدفاع المغربى عن طريق الماجيكو أبو تريكة ، والتى أثمرت أحداها عن إحراز محمد ناجى جدو هدف الأهلى الوحيد .
- وحسن ما صنع الكابتن مانويل عندما لعب بمحمد ناجى جدو و ديمونيك ديسيلفا فى خط الهجوم ، لقدرتهما الفائقة على إختراق خط دفاع الخصم و الإستفادة من التمريرات البينية لأيو تريكه ، ولو كان ديمونيك موفقا فى الفرص التى اتيحت له امام مرمى الوداد لكان لنتيجة المبارة شأن آخر .
- إذا كانت مهمة النادى الاهلى امام الترجى ( صعبة ) ، فلا شك أن مهمة الوداد امام المولدييه ( أكثر صعوبة ) ولو سارت أحداث المبارة بشكل طبيعى ، لكانت مهمة الوداد ( شبه مستحيلة ) ..!!
- لا للشماريخ و الصواريخ و الليزر ، نعم للتشجيع المثالى منذ الدقيقة الاولى و حتى الثانية الأخيرة ، وكفى ما تتحملة ميزانية النادى الاهلى من عقوبات ونقل مباريات ، آذاء تصرفات غير مسؤلة لبعض متعصبى الاولتراس .! .
- ما فعله وكيل اللاعبين الكابتن محمد شيحة ، فى قضية عبد الله السعيد ، لا يمت للإحتراف بصلة ، ويؤكد إنه لازال ينقصنا الكثير حتى نصل الى دنيا الساحرة المستديرة .
- إذا كيف يصر الكابتن شيحة على إتجاه اللاعب الى نادى معين ، على الرغم من إعلان اللاعب عن رغبته المؤكدة فى الإنتقال للنادى الأهلى .
- ولو إننا ندير الامور بإحترافية بعيدا عن الغوغائية و التشنج ، لإنتقل اللاعب الى صفوف النادى الأهلى دون أن يحصل النادى الاسماعيلى على أية مقابل نظير إنتقال اللاعب .
- حيث تنص لوائح الفيفا على أحقية اللاعب فى فسخ عقده مع ناديه بشكل مباشرفى حالة عدم حصوله على مستحقاته المتأخرة .
- ولكن رغبة النادى الاهلى الحقيقية على الإحتفاظ بعلاقات متميزة مع إدارة النادى الإسماعيلى ، وتجنبا لحدوث صدام معتاد مع جماهير النادى الاسماعيلى المتعصبة هى التى دفعته الى اللجوء الى التفاوض مع مجلس إدارة الاسماعيلى .
- لم يخسر النادى الاهلى كثيرا بإعارة أمير سعيود الى قلعة الدراويش ، فالكل يعلم أن أمير سعيود لن يستطع أن يأخذ فرصته فى خط هجوم النادى الاهلى المفعم بمجموعة من أفضل لاعبى مصر ، خاصة بعد ضربة الجزاء ( الكاريكاتوريه ) وضم سليمان و السعيد و إقتراب عودة الزئبقى بركات ، وربما نجح أمير سعيود مع الدراويش فيعود للأهلى فى ثوب جديد .!!
- بضم اللاعب عبد الله السعيد الى النادى الاهلى يكون النادى الاهلى قد نجح فى فترة الانتقالات الصيفية فى ضم ستة من أفضل لاعبى كرة القدم فى مصر ، بالإضافة الى بقاء أحمد فتحى وشهاب وعودة عماد متعب ومحمد شوقى وتألق رامى ربيعة ،وبذك يكون النادى الأهلى فى فترة زمنية قياسية قى نجح فى بناء فريق جديد .!
- كلما تحدثت مع أحد المقربين عن مستوى حراسة المرمى فى النادى الأهلى ، قال بأن محمود أبو السعود حارس مرمى ( مبشر ) ولكن بشرط أن يأخذ فرصته و يستعيد ثقته بنفسه .!!
- كل الشكر لمهندس الصفقات عدلى القيعى و للكابتن سيد عبد الحفيظ ، ورجل المهام الصعبة الحاج محمد عبد الوهاب .
- تصريح اللواء علاء مقلد بأن دخول نادى الزمالك ( المفلس ) فى مفاوضات وليد سليمان كان من أجل رفع سعراللاعب على الأهلى ، ثم دخول نادى الزمالك فى مفاوضات مع الدراويش من أجل رفع سعر اللاعب عبد الله السعيد على الأهلى ، يؤكد صحة المثل القائل ( اللى إختشوا ماتوا ) ..!!