- لو إنك متابع لكرة القدم المصرية منذ فترة السبعينيات والى يومنا هذا ، لوجدت أن النادى الأهلى يستطيع بناء فريق يجمع بين ناشئ النادى ونخبة من نجوم الأندية الاخرى .
- هذا الفريق يتمكن من حصد البطولات المحلية و إحتكارها لمدة قد تصل فى أغلب الأحيان الى سبعة مواسم متعاقبة ، ثم يبدأ منحنى أغلب اللاعبين فى الهبوط - نظرا لتقدم السن - ويحتاج الفريق الى فترة لإحلال وتجديد الدماء .
- هذه الفترة غالبا ما تنحصر بين سنتين الى ثلاثة سنوات ، يستطيع فيها الأندية الاخرى المنافسة مثل ناديا الزمالك و الإسماعيلى من تحقيق بعض البطولات ، ولكن سرعان ما يستطيع البطل أن يضمد جراحه و يقف على قدمية و يعود الى الإنتصارات من جديد .
- وفى آخر موسم للكابتن مانويل جوزيه مع النادى الأهلى - قبل العودة - وبعد أن تيقن الرجل بحسه الكروى أن منحنى الفريق قد بدأ فى الإنحدار ، و أن الفريق لا بد و أن يبدأ فترة من الإنكسار ، فآثر الرحيل الرحيل ليحافظ على ما حققه مع النادى الأهلى من إنجازات و إنتصارات كروية يصعب تكرارها على المستوى المحلى و القارى .
- وقبل الكابتن حسام البدرى المهمة فى ظل ظروف صعبة وبدأ فى تكوين فريق جديد يعتمد فى المقام الأول على الناشيئين و خبرة كبار اللاعبين ، قرأينا شهاب و عفروتو و شكرى و طلعت وهم يخطون الولى خطواتهم مع الفريق بكفأة و إقتدار .
- إلا إن إصرار البدرى على اللعب بطريقة 4-4-2 التى لا تتلائم مع إمكانيات اللاعب المصرى ، كانت سببا مباشرا فى تدهور أداء ونتائج الفريق ، ومع ذلك إستطاع الحصول على بعض البطولة المحلية فى ظل عدم وجود منافسة حقيقية .
- ومع عودة مستر مانويل جوزيه أعلن إن مهمته الاولى هى بناء فريق جديد و النزول بمتوسط أعمار اللاعبين ، بغض النظر عن تحقيق البطولات فى الوقت الحالى ، و إستشعر جمهور النادى الأهلى أن هناك مجزرة ما لا بد و أن تحدث ، و أن المجزرة سوف تطول كبار اللاعبين الذين قدموا للنادى الأهلى ما لم يقدمه أحد .!
- وبالفعل حدثت المجزرة ، ولكن للأسف ضلت المجزرة طريقها وبدلا من أن تطول كبار اللاعبين ، طالت جميع الصاعدين الذين دفع بهم البدرى و إستبشرت بهم جماهير النادى ، الشيء الغريب أن هذه المجزرة لم تطل من كبار اللاعبين إلا الصقر أحمد حسن أفضلهم على الإطلاق و أكثرهم قدرة على العطاء طيلة التسعين دقيقة ، فى الوقت الذى أعلن فيه الكابتن مانويل جوزيه أن ( كبار اللاعبين ) خط أحمر لا يمكن الإقتراب منه ..!!
- بإختصار شديد يمكن القول بأن كبار لاعبى النادى الأهلى - ولهم منا كل الإحترام - يحتضرون وما يقدمه بعضهم من أداء ما هو إلا - حلاوة روح - ليس إلا ، و إنه قد آن الأوان ليرحلوا قبل أن يلفظهم البساط الأخضر .
- ويمكن للكابتن مانويل جوزية أن يعطى لبعضهم ، بعض الوقت فى بعض المباريات ، ولا يجب أن يعتمد عليهم بشكل أساسى فى الفترة المقبلة ، إذا أراد أن يستعيد النادى الأهلى لإنتصاراته و هيبته فى دنيا الساحرة المستديرة .
- كبار اللاعبين - ولهم منا كل التقدير - لن يستطيعوا أن يعطوا النادى الأهلى نصف ما أعطوا فى المواسم الماضية ، و ربما كان هذا السبب فى أن يصرح الكابتن عماد متعب - أقل لاعبى النادى الأهلى أداء فى المباريات السابقة ، بإنه يفكر جديا فى الرحيل .
- و إذا كان عامل تقدم السن و ضعف اللياقة هما السبب المباشر فى هبوط مستوى الماجيكو و الصخرة ومعوض ، فإن هناك عوامل اخرى كثيرة بعيدة عن كرة القدم هى التى ستقصر من عمر عماد متعب - أبو كف - فى الملاعب ، و لن يستطع أن يعطى كرة القدم سواء كان لاعبا فى الاهلى أو فى بلجيكا أو بالخليج ..!!
- ويستطيع الكابتن مانويل جوزيه إذا ما تخلى عن عناده أن يكون فريق كبير يليق بإسم النادى الأهلى ، يجمع بين ناشئى البدرى و صفقات القيعى و الزئبقى بركات .!!
- سؤال يسأله الكثيرون من عشاق القلعة الحمراء ، هل لجنة الكرة بالنادى الاهلى على قناعة تامة بمستوى حراس مرمى النادى الأهلى ؟؟؟
- وكما أكدنا من قبل أنه من الصعب أن يتمكن لاعب ناشيء مثل رامى ربيعة - مهما كانت إمكانياته - من قيادة خط ظهر فريق كبيربحجم النادى الاهلى ، ومن الأنسب أن يعود حسام غالى الى مركز الليبرو و امامه عبد الفضيل و نجيب ، وفى اليمين فتحى - الشارد - و فى اليسار شديد قناوى ، اما فى الإرتكاز فلا يوجد أنسب من شهاب بجوار عاشور قلب الأسد ، و الباقون يمتنعون ..!!
- عندما سؤل الكابتن مانويل جوزيه عن صفقة دويدار ، قال من دويدار هذا ؟؟؟ ولم نكن نعتقد أنه سيعتمد على الناشيء رامى ربيعة فى هذا المركز الذى يحتاج الى خبرات كبيرة .
- تقليد جديد إتبعه الكابتن مانويل جوزيه هذا الموسم ، لم يكن مألوفا فى عالم كرة القدم من قبل وهو طرد اللاعب الذى لاينفذ التعليمات أثناء المران ، فعلها مع ديمونيك مرتين ، ومع عبد الفضيل ومحمد فضل ، هل يقوم الكابتن عماد متعب - أبو كف - بتنفيذ تعليمات مستر مانويل فى التدريبات ؟؟؟
- الكابتن اوسكار ( محلل الأداء ) يقوم بتحليل آداء كل لاعب تحليلا تفصيليا ، ليتعرف الكابتن مانويل على أخطاء كل لاعب ويعالجها .!!
- الاهداف التى تدخل مرمى النادى الاهلى صورة كربونية معتادة و مكررة سئمت منها جماهير الفريق ، وهى من أخطاء ساذجة و مكررة لا يتم علاجها أبدا سواء فى عهد مستر اوسكار أو قبله .
- إنظر الى هدف شريف عبد الفضيل بالخطأ فى مرمى الاهلى الموسم الماضى ستجده طبق الاصل من هدف إنبى الذى ودع بها النادى الاهلى مسابقة كأس مصر :
- و إنظر الى هدف الترجى فى الاهلى الذى ودع به النادى الاهلى البطولة الأفريقية ، تجده صورة طبق الأصل من هدف الوداد فى مرمى الاهلى فى نفس البطولة ..!!
- هذا الفريق يتمكن من حصد البطولات المحلية و إحتكارها لمدة قد تصل فى أغلب الأحيان الى سبعة مواسم متعاقبة ، ثم يبدأ منحنى أغلب اللاعبين فى الهبوط - نظرا لتقدم السن - ويحتاج الفريق الى فترة لإحلال وتجديد الدماء .
- هذه الفترة غالبا ما تنحصر بين سنتين الى ثلاثة سنوات ، يستطيع فيها الأندية الاخرى المنافسة مثل ناديا الزمالك و الإسماعيلى من تحقيق بعض البطولات ، ولكن سرعان ما يستطيع البطل أن يضمد جراحه و يقف على قدمية و يعود الى الإنتصارات من جديد .
- وفى آخر موسم للكابتن مانويل جوزيه مع النادى الأهلى - قبل العودة - وبعد أن تيقن الرجل بحسه الكروى أن منحنى الفريق قد بدأ فى الإنحدار ، و أن الفريق لا بد و أن يبدأ فترة من الإنكسار ، فآثر الرحيل الرحيل ليحافظ على ما حققه مع النادى الأهلى من إنجازات و إنتصارات كروية يصعب تكرارها على المستوى المحلى و القارى .
- وقبل الكابتن حسام البدرى المهمة فى ظل ظروف صعبة وبدأ فى تكوين فريق جديد يعتمد فى المقام الأول على الناشيئين و خبرة كبار اللاعبين ، قرأينا شهاب و عفروتو و شكرى و طلعت وهم يخطون الولى خطواتهم مع الفريق بكفأة و إقتدار .
- إلا إن إصرار البدرى على اللعب بطريقة 4-4-2 التى لا تتلائم مع إمكانيات اللاعب المصرى ، كانت سببا مباشرا فى تدهور أداء ونتائج الفريق ، ومع ذلك إستطاع الحصول على بعض البطولة المحلية فى ظل عدم وجود منافسة حقيقية .
- ومع عودة مستر مانويل جوزيه أعلن إن مهمته الاولى هى بناء فريق جديد و النزول بمتوسط أعمار اللاعبين ، بغض النظر عن تحقيق البطولات فى الوقت الحالى ، و إستشعر جمهور النادى الأهلى أن هناك مجزرة ما لا بد و أن تحدث ، و أن المجزرة سوف تطول كبار اللاعبين الذين قدموا للنادى الأهلى ما لم يقدمه أحد .!
- وبالفعل حدثت المجزرة ، ولكن للأسف ضلت المجزرة طريقها وبدلا من أن تطول كبار اللاعبين ، طالت جميع الصاعدين الذين دفع بهم البدرى و إستبشرت بهم جماهير النادى ، الشيء الغريب أن هذه المجزرة لم تطل من كبار اللاعبين إلا الصقر أحمد حسن أفضلهم على الإطلاق و أكثرهم قدرة على العطاء طيلة التسعين دقيقة ، فى الوقت الذى أعلن فيه الكابتن مانويل جوزيه أن ( كبار اللاعبين ) خط أحمر لا يمكن الإقتراب منه ..!!
- بإختصار شديد يمكن القول بأن كبار لاعبى النادى الأهلى - ولهم منا كل الإحترام - يحتضرون وما يقدمه بعضهم من أداء ما هو إلا - حلاوة روح - ليس إلا ، و إنه قد آن الأوان ليرحلوا قبل أن يلفظهم البساط الأخضر .
- ويمكن للكابتن مانويل جوزية أن يعطى لبعضهم ، بعض الوقت فى بعض المباريات ، ولا يجب أن يعتمد عليهم بشكل أساسى فى الفترة المقبلة ، إذا أراد أن يستعيد النادى الأهلى لإنتصاراته و هيبته فى دنيا الساحرة المستديرة .
- كبار اللاعبين - ولهم منا كل التقدير - لن يستطيعوا أن يعطوا النادى الأهلى نصف ما أعطوا فى المواسم الماضية ، و ربما كان هذا السبب فى أن يصرح الكابتن عماد متعب - أقل لاعبى النادى الأهلى أداء فى المباريات السابقة ، بإنه يفكر جديا فى الرحيل .
- و إذا كان عامل تقدم السن و ضعف اللياقة هما السبب المباشر فى هبوط مستوى الماجيكو و الصخرة ومعوض ، فإن هناك عوامل اخرى كثيرة بعيدة عن كرة القدم هى التى ستقصر من عمر عماد متعب - أبو كف - فى الملاعب ، و لن يستطع أن يعطى كرة القدم سواء كان لاعبا فى الاهلى أو فى بلجيكا أو بالخليج ..!!
- ويستطيع الكابتن مانويل جوزيه إذا ما تخلى عن عناده أن يكون فريق كبير يليق بإسم النادى الأهلى ، يجمع بين ناشئى البدرى و صفقات القيعى و الزئبقى بركات .!!
- سؤال يسأله الكثيرون من عشاق القلعة الحمراء ، هل لجنة الكرة بالنادى الاهلى على قناعة تامة بمستوى حراس مرمى النادى الأهلى ؟؟؟
- وكما أكدنا من قبل أنه من الصعب أن يتمكن لاعب ناشيء مثل رامى ربيعة - مهما كانت إمكانياته - من قيادة خط ظهر فريق كبيربحجم النادى الاهلى ، ومن الأنسب أن يعود حسام غالى الى مركز الليبرو و امامه عبد الفضيل و نجيب ، وفى اليمين فتحى - الشارد - و فى اليسار شديد قناوى ، اما فى الإرتكاز فلا يوجد أنسب من شهاب بجوار عاشور قلب الأسد ، و الباقون يمتنعون ..!!
- عندما سؤل الكابتن مانويل جوزيه عن صفقة دويدار ، قال من دويدار هذا ؟؟؟ ولم نكن نعتقد أنه سيعتمد على الناشيء رامى ربيعة فى هذا المركز الذى يحتاج الى خبرات كبيرة .
- تقليد جديد إتبعه الكابتن مانويل جوزيه هذا الموسم ، لم يكن مألوفا فى عالم كرة القدم من قبل وهو طرد اللاعب الذى لاينفذ التعليمات أثناء المران ، فعلها مع ديمونيك مرتين ، ومع عبد الفضيل ومحمد فضل ، هل يقوم الكابتن عماد متعب - أبو كف - بتنفيذ تعليمات مستر مانويل فى التدريبات ؟؟؟
- الكابتن اوسكار ( محلل الأداء ) يقوم بتحليل آداء كل لاعب تحليلا تفصيليا ، ليتعرف الكابتن مانويل على أخطاء كل لاعب ويعالجها .!!
- الاهداف التى تدخل مرمى النادى الاهلى صورة كربونية معتادة و مكررة سئمت منها جماهير الفريق ، وهى من أخطاء ساذجة و مكررة لا يتم علاجها أبدا سواء فى عهد مستر اوسكار أو قبله .
- إنظر الى هدف شريف عبد الفضيل بالخطأ فى مرمى الاهلى الموسم الماضى ستجده طبق الاصل من هدف إنبى الذى ودع بها النادى الاهلى مسابقة كأس مصر :
- و إنظر الى هدف الترجى فى الاهلى الذى ودع به النادى الاهلى البطولة الأفريقية ، تجده صورة طبق الأصل من هدف الوداد فى مرمى الاهلى فى نفس البطولة ..!!
- ترى هل حدث تطوير فى أداء اللاعبين بعد تحاليل الكابتن اوسكار الجهنمية و هل تم معالجة الأخطاء ، ام أن اللاعبين لا يفهمون البرتغالية التى يتحدث بها مستر اوسكار ؟؟
- من المؤكد أن تحاليل اوسكار لم تجد من يصغى اليها أو يفهمها ، ومن المؤكد أيضا أن الأخطاء متكررة ومنذ زمن طويل ، وإن الكابتن اوسكار لم يأت بجديد ، و أن خزينة النادى تتحمل الآلاف من الدولارات شهريا من أجل الكابتن مانويل جوزيه و كتيبة الإعدام التى تستحق الإعدام .!!
- حرب النجــــــوم :
رافعا شعار ( لا للموهوبين ) البداية كانت مع أمير الموهوبين وليد صلاح الدين ثم حسين ياسر ، ثم الصقر أحمد حسن و أخيرا أمير سعيود ، و البقية تأتى ..!!
- من المؤكد أن تحاليل اوسكار لم تجد من يصغى اليها أو يفهمها ، ومن المؤكد أيضا أن الأخطاء متكررة ومنذ زمن طويل ، وإن الكابتن اوسكار لم يأت بجديد ، و أن خزينة النادى تتحمل الآلاف من الدولارات شهريا من أجل الكابتن مانويل جوزيه و كتيبة الإعدام التى تستحق الإعدام .!!
- حرب النجــــــوم :
رافعا شعار ( لا للموهوبين ) البداية كانت مع أمير الموهوبين وليد صلاح الدين ثم حسين ياسر ، ثم الصقر أحمد حسن و أخيرا أمير سعيود ، و البقية تأتى ..!!