السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
قبل دقائق قليلة من سفر الفريق الأول للكرة بالأهلي إلي مدينة السويس استعدادً لمواجهة بتروجيت في المرحلة الثانية من بطولة الدوري ،حظي الفريق الأحمر باهتمام أعضاء النادي والعاملين به قبل مغادرة مقر النادي بالجزيرة.
وكعادتها حضرت إلي مقر النادي السيدة العجوز التي اعتادت الدعوات للاعبي الفريق والجهاز الفني قبل كل المباريات والتي يلقبونها بـ "أم الأهلاوية"، وداعبت هذه المرة البرتغالي جوزيه الذي ظل مبتهجاً أثناء حديثه مع العجوز الأهلاوية التي ودعت المدير الفني بالدعاء له بالتوفيق.
وذلك بعدما حرص أبو تريكة وبعض لاعبو الفريق علي أن تتحدث السيدة مع الساحر البرتغالي كما فعلت مع أغلب اللاعبين ، واستمع لها جوزيه وهو ممسك بيد احدي المراسلات الصحفيات التي يعتبرها كابنته في انعكاس للروح الرائعة التي يتحلى بها المدرب البرتغالي مع الجميع.
بينما كان أطرف المواقف هو حضور شقيقين صغيرين حرصا علي التقاط الصور التذكارية مع لاعبي الأهلي ، والتقط الشقيق الأكبر صورة تذكارية مع وائل جمعة قبل أن يرحل الأخير ليغضب الشقيق الأصغر الذي لم ينتبه لتصوير شقيقه مع جمعة إلا عندما وجد اللاعب يدخل إلي غرفة الفريق ،واستشاط الطفل غضباً وأخذ في البكاء نظراً لرغبته في التصوير مع صخرة دفاع الأهلي والمنتخب المصري.
وعندما خرج أبو تريكة ووجده يبكي بصورة هستيرية قام بمداعبته ومحاولة إرضائه قائلاً "طب مينفعش تتصور معايا أنا؟" ، وأخيراً وبعد محاولات مضنية نجح أمير القلوب في إقناع الطفل بالتقاط الصور التذكارية معه ليتوقف عن البكاء بعد فشله في التصوير مع وائل جمعة.
قبل دقائق قليلة من سفر الفريق الأول للكرة بالأهلي إلي مدينة السويس استعدادً لمواجهة بتروجيت في المرحلة الثانية من بطولة الدوري ،حظي الفريق الأحمر باهتمام أعضاء النادي والعاملين به قبل مغادرة مقر النادي بالجزيرة.
وكعادتها حضرت إلي مقر النادي السيدة العجوز التي اعتادت الدعوات للاعبي الفريق والجهاز الفني قبل كل المباريات والتي يلقبونها بـ "أم الأهلاوية"، وداعبت هذه المرة البرتغالي جوزيه الذي ظل مبتهجاً أثناء حديثه مع العجوز الأهلاوية التي ودعت المدير الفني بالدعاء له بالتوفيق.
وذلك بعدما حرص أبو تريكة وبعض لاعبو الفريق علي أن تتحدث السيدة مع الساحر البرتغالي كما فعلت مع أغلب اللاعبين ، واستمع لها جوزيه وهو ممسك بيد احدي المراسلات الصحفيات التي يعتبرها كابنته في انعكاس للروح الرائعة التي يتحلى بها المدرب البرتغالي مع الجميع.
بينما كان أطرف المواقف هو حضور شقيقين صغيرين حرصا علي التقاط الصور التذكارية مع لاعبي الأهلي ، والتقط الشقيق الأكبر صورة تذكارية مع وائل جمعة قبل أن يرحل الأخير ليغضب الشقيق الأصغر الذي لم ينتبه لتصوير شقيقه مع جمعة إلا عندما وجد اللاعب يدخل إلي غرفة الفريق ،واستشاط الطفل غضباً وأخذ في البكاء نظراً لرغبته في التصوير مع صخرة دفاع الأهلي والمنتخب المصري.
وعندما خرج أبو تريكة ووجده يبكي بصورة هستيرية قام بمداعبته ومحاولة إرضائه قائلاً "طب مينفعش تتصور معايا أنا؟" ، وأخيراً وبعد محاولات مضنية نجح أمير القلوب في إقناع الطفل بالتقاط الصور التذكارية معه ليتوقف عن البكاء بعد فشله في التصوير مع وائل جمعة.